solawat nabi
al-barzanji klasik
صَلَّى اللهُ عَلى
مُحَمَّدُ صَلَّى اللهُ
عَلى وَسَلَّمُ
يَا نَبِيْ سَلَا مٌ عَلَيْكَ يَارَسُوْلُ سَلَا مُ عَلَيْكَ
يَاحَبِيْبُ سَلَّا مٌ عَلَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ
أَشْرَقَاالْبَدْ رُعَلَيْكَ فَاخْتَفَتْ مِنْهُ
الْبُدُوْرُ
مِسْلَ حُسْنِكَ مَارَاَيْنَا قَطُّ يَاوَجْهُ السُّرُوْرُ
اَنْتَ شَمْسٌ اَنْتَ بَدْرٌ اَنْتَ نُوْرٌفَوْقَ
نُوْرٍ
اَنْتَ اِكْسِيْرٌوَّغَا لِيْ اَنْتَ مِصْبَاحُ الصُّدُوْرِ
يَاحَبِيْبِيْ يَامُحَمَّدْ يَاعَرُوْسَ
الْخَافِقَيْنِ
يَا مُؤَيَّدْ يَامُمَجَّدْ يَا اِمَامَ
القِبْلَتَيْنِ
مَنْ رَّاَى وَجْهَكَ يَسْعَدُ يَاكَرِيْمَ الْوَالِدَيْنِ
حَوْضُكَ الصَّافِى الْمِبَرَّدْ وِرْدُنَايَوْمَ النُّشُوْرِ
مَارَاَيْنَاالْعِيْسَ حَنَتْ بِالسُّ رَى
إِلَّااِلَيْكَ
وَالْغَمَامَهْ قَدْاَظَلَّتْ وَالْمَلَاصَلُّوْاعَلَيْكَ
وَاَتَاكَ الْعُوْدُيَبْكِيْ وَتَذَلَّلْ بَيْنَ
يَدَيْكَ
وَاسْتَجَارَتْ يَاحَبِيْبِى عِنْدَكَ الظَّبْيُ
النُّفُوْرُ
عِنْدَمَاشَدُّواألْمَحَامِلْ
وَتَنَادَوْالِرَّحِيْلِ
جِـءْتُهُمْ وَالدَّمْعُ سَآءِـلْ قُلْتُ قِفْ لِيْ يَادَلِيْلُ
وَتَحَــمَّلْ لَّيْ رَسَآءِـلَ اَيُّهَاالشَّوْقُ
الْجَزِيْلُ
نَحْوَهَاتِيْكَ الْمَنَازِلِ فِى الْعَثِـيِّ وَلْبُكُوْرِ
كُلُّ مّنْ فِى الْكَونِ هَامُوْا فِيْكَ يَابَاهِى الْجَبِيْنُ
وَلَهُـمْ فِيْكَ غَرَامٌ وَاشْتِيَاقٌ
وَّحَنِيْنُ
فِيْ مَعَانِيْكَ الْاَنَامُ قَدْ تَبَـدَّ تْ
حَآءِـرِيْنَ
اَنْتَ لِلرُّ سُـلِ خِتَامٌ اَنْتَ لِلمَوْ لَى شَكُوْرُ
عَبْـدُ كَ الْمِـسْكِيْنُ يَرْجُوْ فَضْلَكَ الْجَمَّ الْغَفِيْرُ
فِيْكَ قَدْاَحْـسَنْتُ ظَنِّيْ يَابَشِيْـرُيَا نَذِ يْرُ
فَاَغِـثْـنِيْ وَاَجِـرْنِيْ يَامُجِـيْرُمنَ الـسَعِـيْرُ
يَاغَـيَاثِيْ يَامَلَاذِ يْ فِيْ مُهِمَّاتِ الْاُمُوْرِ
سَعِـدَعَـبْدٌ قَـدْ تَمَلَّى وَانْجَـلَى عَـنْهُ
الْحَـزِيْنُ
فِيْكَ يَابَدْ رٌتَجَـلَّى فَلَكَ الْوَصْفُ الْحَسِيْـنُ
لَيْسَ اَزَكَى مِنْكَ اَصْلاً قَطُّ يَاجَدَّالْحُسَـيْنِ
فَعَلَيْـكَ اَللهُ صَلَّى دَآءِـمًاطُوْلَ
الدُّهُوْرِ
يَاوَلِيَّ الْحَـسَـنَا تِ يَارَفِـيْعَ الدَّ رَجَاتِ
كَفِّـرْعَـنِّيْ الذُّ نُوْبَ وَغْـفِـرْعَـنِّـيْ الـسَّـيِءَاتِ
اَنْـتَ غَـفَّارُالْخَطَـايَا وَالذُّ نُوْبِ الْمُوْبِقَاتِ
اَنْـتَ سَـتَّارُالْمَـسَاوِيْ وَمُـقِيْـلُ الْعَـثَرَاتِ
عَالِمُ الـسِّرِّوَاَخْـفَى مُسْـتَجِيْبُ الدَّعَـوَاتِ
رَبِّ فَارْحَمْـنَاجَمِيْـعًا وَامْحُ عَـنَّاالسَّـيِّءَاتِ
رَبِّفَارْحَمْـنَاجَمِـيْعَـا بِجَـمِـعِ الصًّـالِحَاتِ
No comments:
Post a Comment